أختيار لغة الموقع

أخبار مسرحية

آخر المنشورات في صور

‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار الهيئة العربية للمسرح. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار الهيئة العربية للمسرح. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 25 أبريل 2024

الكتاب المسرحي العربي للمرة الأولى في جيبوتي.

مجلة الفنون المسرحية

الكتاب المسرحي العربي للمرة الأولى في جيبوتي.

الأربعاء، 31 يناير 2024

استطلاع صحفي: نهضة المسرح العربي الجديدة والمتجددة مع الهيئة العربية للمسرح ومسؤولية المؤرخ المسرحي

مجلة الفنون المسرحية
استطلاع صحفي: نهضة المسرح العربي الجديدة والمتجددة مع الهيئة العربية للمسرح
ومسؤولية المؤرخ المسرحي

الجمعة، 19 يناير 2024

لجنة التحكيم : بالإجماع منح جائزة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي لمسرحية تكنزة قصة تودة من المغرب.بغداد 18 يناير 2024

مجلة الفنون المسرحية 

لجنة التحكيم : بالإجماع منح جائزة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي لمسرحية تكنزة قصة تودة من المغرب.بغداد 18 يناير 2024

الاثنين، 15 يناير 2024

الدشراوي وأكنفر وعرفة يتوجن بالفوز بمسابقة البحث العلمي التي تنظمها الهيئة العربية للمسرح

مجلة الفنون المسرحية

الدشراوي وأكنفر وعرفة يتوجن بالفوز بمسابقة البحث العلمي التي تنظمها الهيئة العربية للمسرح

الأحد، 14 يناير 2024

المتوجون بمسابقة النصوص الموجهة للصغار والكبار: "الهيئة العربية" الفائز الأول في دعم الكاتب المسرحي

مجلة الفنون المسرحية


المتوجون بمسابقة النصوص  الموجهة للصغار والكبار: "الهيئة العربية" الفائز الأول في دعم الكاتب المسرحي

الأربعاء، 10 يناير 2024

كلمة الكاتب اسماعيل عبدالله.. الأمين العام للهيئة العربية للمسرح في افتتاح الدورة الـ 14 من مهرجان المسرح العربي ببغداد

مجلة الفنون المسرحية 

إعلام الهيئة العربية للمسرح

دولة رئيس مجلس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني راعي المهرجان
معالي وزير الثقافة والسياحة والآثار الدكتور أحمد فكاك البدراني.
سعادة الدكتور جبار جودي نقيب الفنانين العراقيين. مدير عام دائرة السينما والمسرح.
أصحاب السمو من الفنانات الفنانين العرب الحاضرين هنا والمتابعين عن بعد
السيدات والسادة من الهيئات الثقافية والإعلامية الذين يضيئون صورة المسرح ويرفعون صوته.
أهلا ومرحبا بكم في افتتاح الدورة الرابعة عشرة من مهرجان المسرح العربي.
اسمحوا لي بداية أن اسطر الشكر الكبير لدولة رئيس مجلس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني، على رعايته الكريمة للمهرجان وعلى تشريفه لنا بحضوره الذي يتوج دعمه اللا محدود للمهرجان وتنظيمه، كما لا بد من توجيه الشكر الوافي لمعالي وزير الثقافة و السياحة والآثار الأستاذ الدكتور أحمد فكاك البدراني الذي حرص على مواكبة كل تفاصيل المهرجان وخطوات تنظيمه على مدار عشرة أشهر، لم تغفل عينه فيها عن رعاية خطواتنا، وبعد، فأي كلمات يمكن أن تعبر عن الشكر والثناء للرجل الذي شد القوس قبل خمس سنوات حتى أطلق نباله اليوم وبذل ما لا يمكن تخيله من الجهد والفكر والإصرار والمحبة لضمان النجاح، سعادة نقيب الفنانين والمدير العام لدائرة السينما والمسرح الدكتور جبار جودي، والذي قاد فيلقاً من الأبطال الحقيقيين المتواضعين المتفانين، فيلقاً عرفناهم مبدعين على خشبات المسارح واليوم عرفناهم نماذج في البذل والعطاء والانتماء، وهل يكفي المقام لذكرهم، فإن بدأنا بأولهم الدكتور علي السوداني، فلربما يستمر ذكرهم وذكر أسمائهم وفضائلهم حتى مطلع الفجر، إنهم أبناء العراق، إنهم روح بغداد.
وليس للكلام في بغداد أطيب من وصف أبي الطيب حين قال:
بغداد أنت شفاء العين من رمدٍ         بغداد أنت لقاء الله بالأممِ
بغداد أنت دواء القلب من عجزٍ        بغداد أنت هلال الأشهر الحرمِ

أن تكون في بغداد العراق، فهذا يعني أنك في المغرب وموريتانيا والجزائر وتونس وليبيا ومصر والسودان وجيبوتي والصومال وجزر القمر واليمن وعُمان والسعودية، والبحرين وقطر والكويت والإمارات وسوريا ولبنان والأردن وسيدة الأرض فلسطين.
أن تكون في بغداد، وعلى صهوة المسرح، لكأنك في محرابٍ والروح ترنو إلى حيث أسرى الله سبحانه برسوله محمد الذي أرسله رحمة للعالمين، أسرى به من قبلته الثانية إلى قبلته الأولى ومن هناك عرج به إلى سدرة المنتهى، هو خيط ناي، هو حبلنا السري، تمشي عليه الروح تسري، من أرض أول الحضارة إلى سرة الأرض وسلمنا إلى السماء. وإننا إذ نرفع الكلمة إليها فلأنها ليست مسألة ضمير أو امتحان ضمير، إنها الضمير، وكل حرية في هذا العالم منقوصة دون حريتها، وكل حق في هذا العالم منقوص دون حقوقها، كل كرامة في هذا العالم منقوصة دون كرامتها، كل فرح في هذا العالم منقوص دون فرحها.
بيوتنا آيلة للسقوط حين تدمر بيوتها، أطفالنا يتامى حين يقتل أطفالها، حرائرنا أرامل حين تبكي نساؤها.
اليوم في بغداد نرفع راية المسرح انتصاراً للجمال والحق والخير، انتصارا للحياة في مواجهة الموت، ولنعلن جدارتنا بالحياة والإبداع، فروح العروبة المبدعة حية لا تموت رغم كل من يريد لها أن تندثر.
أولم يقل الشاعر محمود درويش
ونحن نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا
ونرقص بين شهيدين،
 نرفع مئذنة للبنفسج بينهما أو نخيلاً.
من هذه الصورة الجارحة الواضحة الكاشفة العارفة، أبدأ الليلة هذا النشيد، وأقول ونتخذ من المسرح الحر سبيلا، ومن رؤى المسرحيين الأبرار مرشداً ودليلاً، فديثرامب المسرح اليوم يعلو نشيداً لعزة الإنسان كي لا يعيش ذليلا، وكي لا يكون حقنا في أن نصوغ مصيرنا على مذبح الطغاة قتيلا. ونحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا.
نحن المسرحيون نبتدع حلمنا من قلب جرحنا، نُصَدِقُهُ ونَصْدُقُهُ، ونمضي به ومعه حتى النهاية مؤمنين أمنيين على إبقاء شعلة الوعي وَقَادَةً، فنحن الراية حين تهتز كل الرايات، ونحن البصيرة حين تغشى البصائر العتمات، ونحن الكلمة حين يبتلع الخوف الألسن وتصمت الأصوات.
في المسرح صراعات، وقتل وضحايا، ودول تنهض ودول تدول، وفي نهاية العرض ينهض الموتى ويرجع الغائب يحيون جمهوراً يبادلهم المحبة، فلا الموت في المسرح يعني نهاية الحياة، ولا الطلقة في المسرح سوى صوت مؤثر، وما الدم سوى لون وربما يكون طيب المذاق، لا الكره حقد، ولا الانتقام أذى، ولا الغني في العرض أيسر حالاً من الفقير، إنها فلسفة المسرح وإنه سحره، المسرح ليس بياناً أو شعاراً فهو أعمق من ذلك وأنبل، إنه موقف فكري حاضر باستمرار، والمسرحي بارٌّ بالحياة، المسرحي حامل مشعل التنوير، على هديه يسير الناس، منهم من يصرخ بالغضب، منهم من يصدح بالغناء، منهم من يرسم منهم من يقول القصيد، وهنا أتسلح بصرخة السياب حين قال:
من يفهُم الأرضَ أنَّ الصغار
يضيقونَ بالحفرةِ الباردة؟
أسىً موجعٌ أن يموتَ الصغار.

الحق لا يتجزأ بل يتكامل، تماماً كما هو تاريخنا ومصيرنا، والمسرح ظل على مدار الحقب والفترات وفياً وصامداً، أوليس الإبداع طريقنا لإحداث الفارقة، فالمسرح إذن ليس بوصلة فقط بل هو السالكون والطريق، وهو لا ينتصر للحق والخير والجمال لأننا في لحظة تاريخية معينة كالتي نعيش، بل هو دوماً يصنع الوعي الذي يحاكم ما مضى من التاريخ وما نعيش من التاريخ، ويصنع القادم من التاريخ.

قوة الإيمان بالحق، لا تكسر روحها الحروب، ولا تقتلها القنابل، هيروشيما عاشت، وناغازاكي عاشت ومات قاتلها.

نحن الذين نربي الحمام في أعشاشنا، ونسقي النعناع في حواكيرنا ونشرب ما يفيض عن حاجته نروي به عطشنا، نحن الذين نبكي حينما نفرح، ونكتم الدمع حين تعضنا أنياب الحزن، نحن الذين نُحَمِلُ الطير السلام للغياب، ونفرش أهداب العين لعابر السبيل إن مر بديارنا، نحن الذين يحبون الحياة إذا ما استطاعوا إليها سبيلا، ننادي روح شاعر غزة الكبير هارون هاشم رشيد، ونردد معه برقة الأطفال نشيد العودة ونقول:
سنرجع.. خبرني العندليب غداة التقينا على منحنى
بأن البلابل لمَّا تزلْ هناك تعيش بأشعارنا
وما زال بين تلال الحنين وناس الحنين مكانٌ لنا.
فيا قلب كم شردتنا رياح
تعال سنرجع هيا بنا.
إنه الفعل الثقافي إعلان جدارة بالحياة. والمسرح راية الحق والخير والجمال.. فلا تنزلوها، ودافعوا بكل ما أوتيتم من الإبداع عن العمل، وإشاعة الأمل.
إذا أطفأتم أنوار المسرح الذي يرفع راية الحق، عشش فيه الخراب، وزحف إلى أركانه وقلوب الناس الظلام، وصار مسرحاً للخفافيش، ومرتعاً لكل دعاة التفاهة، فقوموا إلى مسرحكم، قوموا إلى الدفاع عن الحياة، ولا تضلوا الطريق واستهدوا بالذي أبدع الكون والكائنات، وجعل لكل شيء بداية ونهاية، وجعل لكل أمر أولياء، فكونوا أولياء الخير، أولياء الحق، أولياء المعرفة التي تحفظ هوية الأمة وأركان حضارتها.
اسمحوا لي قبل أن أختم كلمتي هذه أن أنقل لكم التحية العالية من لدن صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى لاتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة، حاكم الشارقة، الرئيس الأعلى للهيئة العربية للمسرح، والذي يتابع بكل الاهتمام والدقة مسارات المهرجان وإبداعاتكم الفنية والفكرية، والذي أرفع باسمه وباسم الهيئة لكم التهنئة في اليوم العربي للمسرح الذي يصادف اليوم، والذي نستقبل فيه قامة مسرحية عربية كبيرة لتلقي علينا وعلى الكون رسالتها في هذه المناسبة، الفنانة اللبنانية الكبيرة نضال الأشقر، كما واسمحوا لي أن أعلن لكم في هذا اليوم عن مبادرة خاصة بدعم الزملاء المسرحيين في قطاع غزة بفلسطين، كجزء من واجبنا تجاههم وحرصاً على تمكينهم من مواصلة مسيرتهم.
وختاماً هذا وعدنا، وعد المسرح:
سينهض الشهداء أحياء على خشبات مسارحنا، سيحيون حيث لا يموتون، الحرب تقتل والمسرح يحيي، وحتى البلاد التي تكبلها القيود، تكون حرة على المسرح، المسرح وعد الغد القادم، والمسرح ساعة الأزمان مجتمعة، ففيه فقط يلتقي الماضي بالحاضر ويحضر المستقبل ليعيش اللحظة، المسرح يأخذ لب الأحداث، يحولها إلى أفكار، والأفكار لا تموت، تتحول، تنتج من جديد ممهورة بوعي جديد، وهذا هو دور المسرح في الملمات والحوادث الكبرى.
وبغداد كانت مفتتح الكلام، وفي بغداد نختمه بما قال الجواهري فيها:
والله لو لا ربوعٌ قد ألِفتُ بها                                عيشَ الأليفينِ أرجوها وترجوني
لاخترتُها منزلاً لي أستظلُّ به                  عن الجنان وما فيهن يُغنيني

عشتم وعاش المسرح

الثلاثاء، 9 يناير 2024

ضمن فعاليات المهرجان .. "عايدابي" و " المرزوك" يكشفان تفاصيل المجال الفكري

مجلة الفنون المسرحية 

ضمن فعاليات المهرجان .. "عايدابي" و " المرزوك" يكشفان تفاصيل المجال الفكري

ضياء الاسدي _مركز المؤتمرات  الصحفية

كشفَ القائمون على المجال الفكري لمهرجان المسرح العربي بدورته/14 في بغداد ضمن المؤتمر الصحفي الذي عقد صباح يوم الثلاثاء 9 كانون الثاني / ينتير على قاعة بغداد بمقر دائرة السينما والمسرح, آليات وبرامج عمل مجاله الفكري الذي سيشكل عنصر نجاح مهم في المهرجان بغية تسليط الضوء على مثابات هامة تسهم في إثراء ايام المهرجان وثقله الإبداعي.
وقال رئيس المجال الفكري د.يوسف عايدابي في بداية المؤتمر الذي أدارهُ مسؤول مركز المؤتمرات الصحفية د. بشار عليوي, ان المجال الفكري سيعضد العروض المشاركة بمساحات فكرية لا مناص منها،  إذ ينطلق المجال الفكري للفترة من 11 كانون الأول/ يناير لغاية 15 منه وايامه ستكون متخمة بالكم والنوع، واورد د. عيدابي بعض الاحصائيات التي ستشكل ايام المجال الفكري حيث نوه الى ان مشاركة 166 باحثاً مسرحياً من العراق والدول العربية وعدد من المعتربين في الدول الغربية سيخوضون في ابحاثهم وتقاريرهم ودراستهم اهم الإضاءات في المسرح العربي.
وشدّد د. عايدابي على مشاركة المرأة في المجال الفكري بشكل مقبول حيث ستشارك 26 باحثة معلنا عن طموح المهرجان في ان يرتفع هذا العدد مستقبلا، مضيفا ان هذا المجال يعد مساءلة للمسارات والتحولات والأصداء وهو ليس تابعا لأحد سوى للمتلقي العربي، معرجا على ان اشكالية المسرح هي العلاقة مع فكرة المسرحيين في النقد والعرض والى اين سوف تذهب هذه الفكرة؟
ونوه د. عايدابي على ان جزء من المجال الفكري يؤكد على ان اغلب المشاركين فيه من الكفاءات العالية وبالتالي سيعتمد التشارك والاقتراب من الذهنية العربية، ملمحا الى ان هذه التجربة هي جديدة وتحتكم الى العقل العربي قائلا: نحن لا نقلد احدا، وان هناك أطاريح ذات صبغة تتحدى الصبغة الغربية ويتشكل منها فهم جديد وجيل قادر على المضي قدما في خلق قناعات مشتركة تتقارب مع الذهنية العربية وايجاد اكثر من صيغة وقالب في العالم العربي.
أما نائب رئيس المجال الفكري د. عامر صباح المرزوك فأكدَ ان هناك عدة محاور ستشهدها الأيام الخمس المخصصة للمجال الفكري منها عقد ندوات المجال الفكري من 11 لغاية 15 كانون الثاني ينايرفيما سيخصص اليوم التالي ليوم المسرح العراقي، مسارات المستقبل( كتب وكتاب)، ثم تلتئم بعدها في اليوم التالي المائدة المستديرة للمسرحيين العراقيين في المهجر قبل ان يختتم المجال في اليوم التالي والأخير.
وتطرق د. المرزوك الى عقد عدد من الندوات العلمية المحكمة للمسابقة العربية للبحث المسرحي والتي ستنطلق يوم 14 يناير في كلية الفنون الجميلة لغرض إفادة الطلبة من هذه الندوات فضلا عن اطلاق معرض للكتب تتضمن اهم اصدارات الهيئة العربية للمسرح للفترة من 11 لغاية 17 يناير تشمل على 20 اصدارا حديثا لأسماء وقامات مسرحية كبيرة على خارطة الإبداع العربي.
وأفاد د. المرزوك الى عقد ندوة مخصصة للمسرح الفلسطيني ( الجربة والشعبي) في غزة بمشاركة باحثين من فلسطين ومشاركة شعرية بصوت الفنان العراقي جواد الشكرجي، دعما لأهلنا في غزة.
تلا ذلك فتح باب الحوار والمداخلات مع الحضور, اذ شارك كُلٌ من الناقد د. سعد عزيز عبد الصاحب والاعلامية المصرية غادة كمال والفنان محمد مؤيد والاستاذ احمد سراج والأكاديمي د. محمد ناصف تناولت المداخلات تسليط الضوء على بعض الأمور اللوجستية التي من شأنها الإرتقاء بالمهرجان وكذلك ضرورة الإهتمام بمسرح الطفل حيث أسهب الفنان غنام غنام في حرص الهيئة العربية للمسرح العربي على تنمية المواهب العمرية الصغيرة والارتقاء بها مستقبلا، إذ وضعت الهيئة بعض الآليات الكفيلة لتطوير واعتماد المادة المسرحية في المناهج الدراسية, وتولى د. عيايدابي و د. المرزوك والفنان غنام غنام الاجابة على ما طُرِحَ من تساولات واستفسارات
وبشأن اعتماد تاريخ 10 يناير من كل عام يوما للمسرح العربي، اوضح غنام ان هذا اليوم اتفق عليه المسرحيون منذ العام 2008 ليكون يوما عربيا للمسرح وفي كل دورة يلقي فيه قامة مسرحية عربية كلمة يوم المسرح العربي، علما ان تلك الكلمات كانت بمثابة مراجع مسرحية مهمة لكل المعنيين بهذا الشان.
مختتما حديثه بالقول: ان تلك الرسائل المسرحية تعد هي الأهم خلال الأعوام الخمسة عشر الأخيرة.
يذكر ان برنامج وأليات عمل المجال الفكري سوف يستمر لمدة 5 أيام، وسيناط لكل يوم رئيسا للمجال يديره وفق البرنامج المقرر وتقديم المحور اليومي العام والتمهيد خلال 10 دقائق، كما سيتم تعيين مقررا لكل يوم يساعده اثنان من طلبة الدراسات العليا المسرحية يقوم كل مقرر مع فريقه بعمل توثيقي ونقدي لما تم تقديمه.
كما ستكون جلسة ختامية للمجال الفكري تعقد في يوم 18 يناير يقدم فيها المقررون تقاريرهم.

الاثنين، 8 يناير 2024

في مؤتمرهم الصحفي ..المُكرمون العراقيون في مهرجان المسرح العربي الـ14 يعبرون عن سعادتهم بهذا التكريم

مجلةالفنون المسرحية 
في مؤتمرهم الصحفي ..المُكرمون العراقيون  في مهرجان المسرح العربي الـ14 يعبرون عن سعادتهم بهذا التكريم

الأحد، 7 يناير 2024

الفنانة نضال الاشقر سيرة إبداعية متميزة ستلقي رسالة اليوم العربي للمسرح

مجلة الفنون المسرحية

الفنانة نضال الاشقر سيرة إبداعية متميزة ستلقي رسالة اليوم العربي للمسرح 

السبت، 6 يناير 2024

رسالة اليوم العربي للمسرح للفنانة اللبنانية نضال الأشقر : المسرح حياة تستبق الحياة ..إنه زمن التحولات والحصارات وحروب التصفية والإلغاء والصعاب وكياناتنا مشلعة مخلعة مترنحة. كتبتها وتلقيها في بغداد 2024/01/10

مجلة الفنون المسرحية 
رسالة اليوم العربي للمسرح للفنانة اللبنانية نضال الأشقر :
المسرح حياة تستبق الحياة ..إنه زمن التحولات والحصارات وحروب التصفية والإلغاء والصعاب وكياناتنا مشلعة مخلعة مترنحة. كتبتها وتلقيها في بغداد 2024/01/10

الجمعة، 5 يناير 2024

استعدادات عراقية لمهرجان المسرح العربي

مجلة الفنون المسرحية 
استعدادات عراقية لمهرجان المسرح العربي

الاستوديو التحليلي والصيغة النقدية الجديدة للمسرح العربي

مجلة الفنون المسرحية


الاستوديو التحليلي والصيغة النقدية  الجديدة  للمسرح العربي

الخميس، 4 يناير 2024

في المؤتمر الصحفي الأول مهرجان المسرح العربي الـ 14 في بغداد يُعلن عن تفاصيل فعالياتهِ

مجلة الفنون المسرحية
في المؤتمر الصحفي الأول مهرجان المسرح العربي الـ 14 في بغداد يُعلن عن تفاصيل فعالياتهِ

علياء المالكي – مركز المؤتمرات الصحفية

 بحضور وزير الثقافة والسياحة والأثار د. أحمد فكاك البدراني عُقدَ صباح يوم الخميس الموافق 4 / 1 / 2024 في قاعة بغداد في مقر دائرة السينما والمسرح، المؤتمر الصحفي العام للإعلان عن انطلاق فعاليات مهرجان المسرح العربي ( الدورة 14 ) الذي تنظمه الهيئة العربية للمسرح بالتعاون مع وزارة الثقافة والسياحة والآثار ونقابة الفنانين العراقيين ودائرة السينما والمسرح في بغداد للفترة 10- 18 يناير 2024 ، وفي بداية المؤتمر رحب د. جبار جودي العبودي نقيب الفنانين العراقيين ومدير عام دائرة السينما والمسرح بوفد الهيئة العربية للمسرح المتمثل بالاستاذ إسماعيل عبد الله الأمين العام للهيئة العربية للمسرح والفنان غنام غنام مدير التدريب والتأهيل في الهيئة، مقدماً الشكر لمعالي وزير الثقافة على حضوره ومشاركته المؤتمر كما رحب بجميع الحاضرين من الفنانين والإعلاميين معلناً انطلاق المؤتمر الصحفي لإقامة فعاليات المهرجان الذي ينظم لأول مرة في بغداد، وقال وزير الثقافة د. البدراني  في كلمته:
تحتضن بغداد اليوم هذا المهرجان بدورته الرابعة عشرة، إذ كانت الدورة السابقة قد أقيمت في المملكة المغربية وأعلن من هناك أن الدورة المقبلة ستكون في بغداد وهي مستعدة لاقامة هكذا مهرجانات، كل هذا دليل على أن بغداد عادت وبقوة إلى الحضن العربي بعد الاستقرار الكبير برعاية دولة السيد رئيس الوزراء د. محمد شياع السوداني الذي قدم كل ما بوسعه لإشاعة السلام ودعم جميع القطاعات.
وأضاف بقوله: إن مهرجان المسرح العربي سينطلق بتقديم عروض مسرحية يشارك العراق فيها بثلاثة عروض ضمن المسابقة المعلنة للمهرجان وبمشاركة عربية واسعة، لتؤكد لكل العالم أن العراق بلدٌ مستقر، وأعرب عن إمتنانه وترحيبه بالضيوف العرب الذين قدموا الجهد الكبير للعودة معاً فالمسرح هو رسالة الحياة.
أما الأستاذ إسماعيل عبد الله الأمين العام للهيئة  العربية للمسرح، فقد شكر في كلمته وزير الثقافة والسياحة والاثار على تقديم دورة تتوفر فيها كل الإمكانيات من أجل أن تكون دورة مميزة، كما شكر أيضاً د. جبار جودي نقيب الفنانين العراقيين الذي ذلل كل الصعاب من أجل استقبال المسرحيين في بغداد ذاكراً:
"أنهكنا الاشتياق للوصول لهذا الموعد ليكون المهرجان على أرض العراق ونحن نتوق بصفتنا مسرحيين عربا للمسرح العراقي الذي ساهم في تشكيل معارفنا المسرحية، ونعدكم أن هذه الدورة هي الأضخم بلياليها التسع التي ستشهد العديد من الفعاليات والعروض، فهي دورة إستثنائية تتضمن 136 متحدثاً من نقاد وباحثين من الدول العربية و600 مشارك من العراق وباقي الوطن العربي، بهذا التواصل الجبار الذي ينقلنا حتى يوم افتتاح المهرجان ستكونون النافذة التي نطل عليها من العالم، لتكون هذه الدورة هي الأكبر بمشاركة مسرحيين من 21 دولة عربية، منها من تشارك لأول مرة مثل جيبوتي والصومال.
مضيفاً بالقول: ان المهرجان يشهد هذه الدورة ولأول مرة إقامة "الاستوديو التحليلي" لمناقشة العروض المسرحية بعد تقديمها ويشارك فيه نخبة من النقاد فيه وسيتم نقلهُ مباشرةً في كافة الوسائط ويشرف على هذا الاستوديو الفنان حاتم عودة.. فهناك نشاط اعلامي كبير ونشرة يومية ستصدر بـ 24 صفحة ملونة وسيصدر بواقع 10 أعداد .

أما الفنان غنام غنام مسؤول التدريب والتأهيل في الهيئة العربية للمسرح فقد قال: أبتسم هنا لكل رموز العراق وانا اغني للقناديل التي قدمها كلكامش للحياة وماسطره السومري والاشوري وأقول صباح الخير أيها المسرح من ملعبك العراقي،  ما يميز هذا المهرجان انه في بغداد وبعروض أكبر، حفل الافتتاح سيكون حفلا مهيبا والعراق أعد عدته لذلك، وهناك عمل بعنوان (مقامات الحب والسلام)، وهو عمل كبير سيكون تحية من العراق للعرب جميعاً، كما سنشهد إحتفاليةً باليوم العربي للمسرح عبر كلمة الفنانة اللبنانية نضال الأشقر التي ستقدم رسالة اليوم العربي للمسرح التي كتبتها خصيصا للمهرجان ، أيضاً سنشهدُ تكريم 23 شخصية تم اختيارهم دعماً لمسيرة الفنان ودوره.
أما بعد حفل الافتتاح فهناك عرض هو رأس الحربة الذي سيأتينا من مخيم جنين ليقدم مسرحية (مترو غزة) يليه ندوة تقدم نماذج من التجارب الفلسطينية.
من جانب آخر أعلن د. العبودي إلغاء المظاهر الاحتفالية المصاحبة للمهرجان تضامنا مع أهلنا في غزة وموقفنا الداعم والثابت للقضية الفلسطينية.
وأضاف الفنان غنام قائلاً: المجال الفكري سيديره الدكتور يوسف عايدابي رئيساً ويساعده د. عامر صباح المرزوك، وسيشارك فيه 136 من الباحثين والنقاد جلهم من العراقيين، في مؤتمر متنوع لأساتذة كبار، كما سيتضمن يوماً خاصاً عن المرأة في المسرح العربي وهناك يوم لسيدات المسرح العربي ويوم يتحدث عن جهود المرأة في المسرح العربي، وسيتم الاحتفاء بالمهجريين العراقيين فهناك يوم مخصص لهم تحت عنوان التأثر والتأثير في المشهد المسرحي، وهناك يوم مخصص لعشرين إصدار لكتاب عراقيين سيقدمون كتبهم احتفاء بهم وهو احتفاء يحدث لأول مرة بعشرين إصدار في إطار المهرجان.
هذا وسيسلط مركز المؤتمرات الصحفية الضوء على كل الفعاليات، بادراة د. بشار عليوي بمعية مجموعة من الإعلاميين والفنانين، لتغطية 28 مؤتمراً في كل أيام المهرجان، وعبر غنام عن امتنانه للجهود التي تستطيع ان تقدم برنامجاً بهذا الحجم والقوة.
ليختتم د. جبار جودي العبودي المؤتمر بالقول: أننا الان نضع يداً بيد من أجل إنجاز مهرجان يفوق التوقعات وبانتظار النجاح الباهر.

الأربعاء، 3 يناير 2024

أكد مسؤول التدريب والتاهيل في الهيئة العربية للمسرح، أن غزة ستكون رأس الحربة في فعاليات مهرجان المسرح العربي في بغداد.

مجلة الفنون المسرحية
 

بغداد – واع – فاطمة رحمة

أكد مسؤول التدريب والتاهيل في الهيئة العربية للمسرح، أن غزة ستكون رأس الحربة في فعاليات مهرجان المسرح العربي في بغداد.


وقال مسؤول التدريب والتاهيل في الهيئة غنام غنام لوكالة الأنباء العراقية (واع)، أن "الهيئة العربية للمسرح عقدت مساء اليوم مؤتمراً للكادر الاعلامي الخاص بمهرجان المسرح العربي الرابع عشر، على قاعة "بغداد" في دائرة السينما والمسرح"، مؤكدا انه " ستكون غزة رأس الحربة من فعاليات المهرجان، الذي تقيمه الهيئة العربية للمسرح بالتعاون مع نقابة الفنانين العراقيين ودائرة السينما والمسرح في وزارة الثقافة، بمناسبة يوم المسرح العربي، تحت شعار نحو مسرح عربي جديد ومتجدد".
وأضاف: " نسعى الى ترسيخ صيغ مسرحية مهمة يبدعها شباب المسرح العربي من أجل إعطاء روح جديدة"، مبينا أن "ستمائة وخمسين مسرحياً عربياً تجمعهم الهيئة في بغداد".

وأوضح، أنه " في هذا المهرجان فرض الشباب أنفسهم من دون إجبار أو تعنت وليس هناك حياداً على الشباب بل على العكس هم الأكثرية في كل الدورات"، لافتا إلى أن " الهيئة العربية للمسرح تخصص مثلا مسابقة في البحث العلمي للشباب العربي، وهؤلاء سوف يحضرون للمهرجان ويكرمون وستكون ندوة مهمة في كلية الفنون، والشيء المهم أننا لو راجعنا سجل الذين فازوا بجائزة القاسمي لوجدنا نسبة الشباب تصل إلى تسعين بالمائة من الشباب".
وبين أن "غزة ستكون حاضرة معنا لأنها قدمت لنا كرامتنا وعنفواننا وتراجيديا جديدة في التاريخ العربي والفلسطيني تحديدا، فغزة هي رأس الحربة في هذا المهرجان،كما سيكون هناك عرض من مخيم جنين الصامد، بعنوان "مترو غزة " تليه ندوة "المسرح وثقافة المقاومة في فلسطين" وتجارب لثلاث فرق مسرحية فلسطينية، تتضمن قراءات شعرية يشارك فيها الفنان العراقي جواد الشكرجي والفنانة الأردنية مرام أبو الهيجا، والموسيقي الأردني عبد الرزاق مطرية، وكلمة للفنان اللبناني رفيق علي أحمد وعريف الندوة  الدكتور عجاج سليم من سوريا. وسيتحدث فيها فتح عبد الرحمن وهو واحد من أهم مسرحيي فلسطين وأحمد أبو سلعوم من مسرح سنابل، وحسين نخلي من المسرح الشعبي، وأحمد طوباسي وياسمين شلالدة من مسرح الحرية في مخيم جنين".

الثلاثاء، 2 يناير 2024

الهيئة العربية للمسرح، تصدر ملحقا خاصا من مجلة المسرح العربي بمناسبة انعقاد مهرجان المسرح العربي الرابع عشر بالعاصمة العراقية بغداد.

مجلة الفنون المسرحية 

الهيئة العربية للمسرح، تصدر  ملحقا خاصا من مجلة المسرح العربي بمناسبة انعقاد مهرجان المسرح العربي الرابع عشر بالعاصمة العراقية بغداد.

الثلاثاء، 26 ديسمبر 2023

الهيئة العربية للمسرح تعلن فعاليات الدورة 14 من مهرجان المسرح العربي ببغداد الدورة الأكبر والأضخم عددا وفعاليات جديدة وجادة على مدار الساعة لتسعة أيام

مجلة الفنون المسرحية 

الهيئة العربية للمسرح تعلن فعاليات الدورة 14 من مهرجان المسرح العربي ببغداد الدورة الأكبر والأضخم عددا وفعاليات جديدة وجادة على مدار الساعة لتسعة أيام

الاثنين، 27 نوفمبر 2023

إختيار عشرون عرضا مسرحيا للدورة 14 من مهرجان المسرح العربي تقيمه الهيئة العربية للمسرح في بغداد

مجلة الفنون المسرحية 

إختيار عشرون  عرضا مسرحيا للدورة 14 من مهرجان المسرح العربي تقيمه   الهيئة العربية للمسرح في بغداد 

إسماعيل عبد الله: سيشاهد العالم وعي المسرحيين العرب واشتباكهم مع المسار التاريخي لأمتهم وأوطانهم والإنسانية.
أعلنت الهيئة العربية للمسرح قائمة العروض المتأهلة للمشاركة في الدورة 14 من مهرجان المسرح العربي، الذي تنظمه الهيئة في بغداد من 10 إلى 18 يناير 2024، بالتعاون مع وزارة الثقافة والسياحة والآثار ممثلة بدائرة المسرح والسينما، ومع نقابة الفنانين العراقيين. حيث تأهل عشرون عرضاً في المسارات الثلاث التي حددتها الهيئة العربية للمسرح في استمارتها المعلنة في وقت سابق من هذا العام، تلك الاستمارة التي تضمنت كافة الشروط والالتزامات المتعلقة بهذه المشاركة.

هذا وقد أنهت اللجنة العربية للمشاهدة والاختيار أعمالها بعد أن نظرت في الملفات التي حققت شروط التنافس، وتكونت اللجنة من:

د. عبد المجيد الهواس من المغرب
د. محمد خير الرفاعي من الأردن.
المعز حمزة من تونس.
مهند هادي من العراق.
د. يوسف عايدابي من السودان (رئيساً للجنة)
وقد توصلت اللجنة إلى اختيار (20) عرضاً على النحو التالي:

عروض المسار الأول، مسار التنافس على جائزة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، وتأهل لهذا المسار 13 عرضاً، وهي:

اكستازيا، من المغرب، لمؤسسة أرض الشاون للثقافات، تأليف وإخراج ياسين أحجام.
الجلاد، من الإمارات، لمسرح خورفكان للفنون، تأليف أحمد الماجد، إخراج إلهام محمد.
بيت أبو عبد الله، من العراق، للفرقة الوطنية للتمثيل، تأليف وإخراج أنس عبد الصمد.
تكنزا قصة تودة، من المغرب، لفرقة فوانيس المسرحية، تأليف طارق الربح وإسماعيل الوعرابي وأمين ناسور، إخراج أمين ناسور.
ثورة، من الجزائر، للمسرح الجهوي لسيدي بلعباس، عن الجثة المطوقة لكاتب ياسين، إعداد هشام بوسهلة ويوسف ميلة، إخراج عبد القادر جريو.
حلمت بيك البارح، من تونس، للمسرح الوطني التونسي تأليف لبنى مليكة، إخراج لبنى مليكة وابراهيم جمعة.
حياة سعيدة، من العراق، لنقابة الفنانين العراقيين – المركز العام، تأليف علي عبد النبي الزيدي، إخراج كاظم نصار.
زغنبوت ، من الإمارات، لمسرح الشارقة الوطني، تأليف إسماعيل عبد الله، إخراج محمد العامري.
سدرة الشيخ، من عُمَان، لفرقة صلالة الأهلية للفنون المسرحية، عن رواية الشيخ الأبيض للشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، اقتباس وإخراج عماد محسن الشنفري. .
صفصاف، من العراق، للفرقة الوطنية للتمثيل بالتعاون مع مشغل دنيا للإنتاج السينمائي والمسرحي، تأليف وإخراج علي عبد النبي الزيدي
صمت، من الكويت، لمسرح سليمان البسام، تأليف وإخراج سليمان البسام.
غدا وهناك، من تونس، المسرح الوطني التونسي، تأليف نعمان حمدة ومريم الصوفي، إخراج نعمان حمدة.
فريمولوجيا، من الأردن، تأليف وإخراج د. الحاكم مسعود.
أما مسرحيات المسارين الثاني والثالث وهي 7 مسرحيات فقد جاءت على النحو التالي:

البؤساء، من مصر، لفرقة الجراتسيه، عن بؤساء فيكتور هوجو، اقتباس وإخراج محمود حسن حجاج.
أنتيجوني، من الأردن، لمسرح الرحالة، عن أنتيجوتي لجان أنوي، إعداد وإخراج حكيم حرب
ترنيمة الانتظار، من العراق، الفرقة الوطنية للتمثيل، عن “في انتظار فلاديمير” لمثال غازي إخراج علي حبيب.
كلام، من المغرب، لمسرح الشامات – المركز الثقافي المنوني، نص لمحمد برادة (كلام يمحوه كلام)، إخراج بوسلهام الضعيف.
جنون الحمائم، من العراق، المركز الثقافي الفرنسي ودائرة السينما والمسرح، لعواطف نعيم عن سوء تفاهم ألبير كامو، إخراج د. عواطف نعيم.
آيس دريم، في المسار الثالث عرض مستضاف من السودان، لمنطقة صناعة العرض المسرحي، تأليف وإخراج وليد عمر بابكر محمد (الألفي).
ميترو غزة، في المسار الثالث عرض مستضاف من فلسطين، لمسرح الحرية – مخيم جنين، عن نص لخولة إبراهيم، إعداد محمد أبو سل، إخراج الفرنسي هيرفي لويشيمول.
هذا وقد صرح إسماعيل عبد الله أمين عام الهيئة بهذه المناسبة قائلاً: هذه العروض مهمة وتطرح أسئلة حارة في فضاءات الحرية والعدل وحقوق الإنسان، وتدافع عن الحياة وعن الخير، حاملة رؤى فنية رفيعة ومبتكرة وتتناول قضايا كونية وعربية تهز كيان العالم، وتطرح أسئلة على بُنَانا الاجتماعية، كما تطرح رؤى معاصرة لإعادة إنتاج فنوننا الشعبية وثقافتنا، وإن نظرة واحدة لعناوين هذه العروض كفيلة لتجعلنا نكتشف ذلك وأكثر، في الدورة 14 سيشاهد العالم وعي المسرحيين العرب واشتباكهم مع المسار التاريخي لأمتهم وأوطانهم والإنسانية، وسيشاهد أن المسرحيين العرب يقدمون له رؤاهم الجمالية والفكرية والفلسفية، فالمسرح العربي غادر المقطورة وصار يساهم في توجيه القاطرة.

كما وجه إسماعيل عبد الله التحية للجنة العربية التي تحملت مسؤولية الاختيار وما أبدته من حصافة وسعة أفق ورؤية حيوية لكل الحساسيات المسرحية التي يقترحها المبدعون.

وختم إسماعيل عبد الله بقوله: نحن وبغداد على موعد لمسرحنا العربي الجديد والمتجدد.

السبت، 25 نوفمبر 2023

الهيئة العربية للمسرح تعلن النتائج النهائية لمسابقات 2023 اسماعيل عبد الله: تميز نوعي في نتاجات المبدعين ومسابقات الهيئة صارت علامة جودة

مجلة الفنون المسرحية 
اسماعيل عبد الله الأمين العام للهيئة العربية للمسرح 

الهيئة العربية للمسرح تعلن النتائج النهائية لمسابقات 2023

اسماعيل عبد الله: تميز نوعي في نتاجات المبدعين ومسابقات الهيئة صارت علامة جودة.

الأربعاء، 22 نوفمبر 2023

الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للأطفال من سن 6 إلى 18 سنة، في العام 2023 (النسخة 16)واحتل ثلاثة وعشرون نصا مسرحيا المراتب العشرين الأفضل

مجلة الفنون المسرحية 

الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للأطفال من سن 6 إلى 18 سنة، في العام 2023 (النسخة 16)
واحتل ثلاثة وعشرون نصا مسرحيا  المراتب العشرين الأفضل

الهيئة العربية للمسرح تعلن قائمة العشرين في مسابقة تأليف نصوص الكبار 2023 ثلاثة وعشرون كاتباً أحتلت نصوصهم قائمة العشرين

مجلة الفنون المسرحية 
الهيئة العربية للمسرح تعلن  قائمة العشرين في مسابقة تأليف نصوص الكبار 2023 ثلاثة وعشرون كاتباً أحتلت نصوصهم
تعريب © 2015 مجلة الفنون المسرحية قوالبنا للبلوجرالخيارات الثنائيةICOption